اربد







ياسمينة الدار، تُشرف عليها من علوّ، وقد امتدت من الفناء، تسلّقت الجدران المغطاة بالجيليز الملوّن المنقوش، مرّت بأبواب الغرفات، منحت عطرها للزوايا، وأكسبت البيت رائحته.
في الدور العربية، أحب أن أقصد السطح، هناك تنكشف أمامي المدينة بأكملها، بحواريها وأنهجها ودروبها، بمآذنها وساحاتها وأسواقها، بأسوارها وقلاعها وأسرارها المتوارية.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

السلط العتيقة

عجلون

ڤيديو: الرينبو